عثر مساء أمس 29 يناير الجاري، على جثة لفظها المحيط الأطلسي، على ضفاف شاطىء “الجبيلة” بطنجة، بالقرب من مغارة هرقل التاريخية، وبالضبط قبالة قصر العاهل السعودي سلمان ابن عبد العزيز ال سعود.
وفور شيوع الخبر، عاشت هذه المنطقة حالة استنفار أمني، حيث تم نقل الجثة التي كانت في درجة متقدمة من التحلل الى مستودع الأموات، قصد إخضاعها لتشريح الطب الشرعي، من أجل معرفة الأسباب التي أدت الى الوفاة.