قناة طنجة الكبرى | متابعة
توصلت قناة طنجة الكبرى من مالكي الاقامات السكنية و المحلات التجارية الكائنة بشارع ابن كثير -النجمة- وسط مدينة طنجة، بشكاية تتعلق بممارسات خطيرة يقدم عليها العديد من الأشخاص تتعلق باستفحال ظاهرة ممارسة الدعارة العلنية داخل الاقامات السكنية و بيع واستهلاك جميع أنواع المخدرات القوية .
وقد أكد أحد القاطنين بالشارع المذكور في تصريح خصه لقناة طنجة الكبرى، أن الوضع صار أكثر خطورة مما كان عليه سابقا، خاصة مع انتشار ظاهرة ترويج المخدرات القوية بجميع أصنافها، وكذا استفحال ظاهرة الدعارة بشكل غير مسبوق بحيث تتواجد بائعات الهوى بالمحاداة من منازلهم و محلاتهم التجارية ويصطادون زبنائهم أمام أنظار سكان الشارع دون تدخل السلطات بشكل جدي لحل المعضلة التي باتت تقلق راحة السكان .
و يطالب السكان في شكاية موجهة إلى والي الجهة السيد اليعقوبي للتدخل العاجل ووضع حد للفوضى والممارسات الفاضحة التي صارت تمارس أمام أنظار المارة ليتحول الشارع المذكور إلى وكر للمخدرات والدعارة وكل أنواع الفساد .
يجب تدخل السلطات الوضع زاد عن حده وصار السكان في وضعية حرجة
لا حول ولا قوة الا بالله والسلطات في سبات عميق
نتمنى تدخل الوالي !
ta chmen wali rah kolchi mndam had chi mn 3and dawla
شكرا قناة طنجة الكبرى على الإهتمام الاعلامي بمشاكل المدينة ويجب على ولاية أمن طنجة أن تقوم بمحاربة الفساد العلني
الانسان يحشم يخرج للشارع دكشي بزاااااااااااااااااااااااااااااااف
الحشمة ذهبت أدراج الرياح فصرنا نستحيي أن تخرج من منازلنا بكثرة انتشار الدعارة والمخدات وكل بؤر الفساد فالشارع صار مرتعا لكل أنواع الفضائح
حسبنا الله ونعم الوكيل
لم يكن عندنا هذا منكر ولم نكن نسمع به بتاتا حتى جاء إلى هذه المدينة من هب ودب ويوم أصبحت ملاذ لكل أنواع أزبال من الداخل والخارج وخليج هذا مكان ينقصنا إلى مزبلة الخليج وﻻ حول ولا قوة إلا بالله عدنا غرباء في مدينتنا وعدنا نستحي أن نخرج من بيوتنا من منكرات وعري وأستغرب من فقهاء ليتكلمن كأنهم غير معني أو أنهم عمت أبصر هم أو أنهم في غيبوبة حسبنا الله ونعم الوكيل
والطامة الكبرى ليس هناك من يحرك ساكنا من اي جهة كانت سواء الاسرة او السلطات
لا حول ولاقوة إلا بالله.. أهل طنجة أنقى من هذا المسخ لكن حينما فتحت طنجة ذراعها وركبت قطار التقدم السريع أصبحت ملاذ للتفسخ الأخلاقي وهذا نشهده يوميا عبرتوافد بائعات الهوى من شتى المدن
أنا مرة مرة كنخروج نتسخر وﻻ نفوج شويا كنتمنى نلقى شي صحبتي ديال الطفولة كانت كتقرا معيا والله ماكانلقاهم أصﻻ الطنجويات ماكيخرجوش بزاف ونا أولهم كنخروج مرة فالشهر أوﻻ كتار أوﻻ إيدا سافرت مع عائلتي هادو لي كيعملو هاد الدعارة ماشي موالين البﻻد ويجب القضاء عليهم من طرف المسؤولين
الوضع صار لا يطاق
استفحلت ظاهرة بيوت الدعارة داخل الاحياء الشعبية حيث يسكن “الزوفريا” في غياب تام لاحترام الجيران.المرجوا تسليط الضوء على هذه الظاهرة.
الشارع الجميل اصبح مثل وكر الدعارة والسلطات نائمون في سبات عميق
من يحمي المدينة ؟
في ساعة خروجي إلى الشارع سابقا وإلى أن أصبحت أعرف نفسي في الحياة كنت أفتخر بمدينتي طنجة.. لكون أن الوقار والحشمة والحياء يسكنها على غيري المدن المغربية الأخرى ..حتى وإن كانت الدعارة و الفسق فإنه لا يرى بالعين المجردة ولا يعلم به.. أما الأن? بالعلالي .. كتخرج للشارع ابن كثير وتينا كاتشوف وكايقولك وشوف وكيدخلو للديور ويديرو فوضى كبيرة بزاف للجيران …
المشكل صار لا يطاق
سواعدا هنيا ياك و بينا شي مقال
رأيت حتى رأيت وما رأيت أكتر من طنجة.السيبا ومكاينش اللي يهضر معاهم.
في عطلة طوييييييلة
هناك مثل يقال ..عندما تسمع نقيق الضفادع فاعلم بان الافاعي غير بعيدة …فهناك طوابير من بائعات الهوى سمعن بقدوم هؤلاء التتر من آل سلول جئن جريا من كل فج عميق لينتفعن ببركة حماة الحرمين الشريفين …ولهذا حتى ان جو مدينة طنجة قد ثار واحتج وانتفض على ما يقع …فمنذ خروج شهر رمضان ونحن نعيش حالة الرياح الشرقية
حطو عليك عينم ا طنجة وحالفين تيوسخووك الدعوى نالله
طنجة اللي مدينة محافظة حالفين تردوها دار دعارة …
طنجة مدينة الشرفاء والعلماء والمفكرين لكن …. المسؤولين في سبات عميق
لقد رفعنا شكايات كثيرة إلى وكلاء الملك و إلى رئس الأمن و والي الأمن فلا نجد آذان صاغية إلى كل ذلك بالرغم من أن إقاماتنا الفائضة ببائعي الهوى على بعد أمتار قليلة من الولاية ومن الأمن
من شحااال هاذي
ولكن السلطات عاجبها الحال
أين الوالي أين الأمن وأين هو العمدة ؟ ….. أنقذوا طنجة
من التّحول من عروسة الشمال إلى عاهرة الشمال #الشرقي
اللبيراليون المغاربة شيئ فشيئ سيخرجوا اكثر الناس من النور الى الظلمات
في القديم كان اقتصاد طنجة مبني على المخدرات و اليوم اساسه الدعارة و القوادة فالمدينة قد تم بيعها والله يحفظ من الايام الللي مجا اصبحنا نستحيي من الخروج للتنزه واشتنشاق الهواء